top of page
" في هذا القرن ، لا أستطيع التفكير في هدف هو أكثر أهمية من معرفة الآخر »
أمين معلوف كاتب انتخب عضوا في الأكاديمية الفرنسية
ماذا لو أظهرنا حقائق أخرى، بعيدة عن التوترات حول قضايا الهوية والخوف من "الآخر"؟
ماذا لو روينا قصصًا عن مواطنين جرّيئين، بهدف حياة متناغمة بين الناس من معتقدات مختلفة ،
يعيدون اختراع الأسرة والتعليم والتربية والعلاقات الاجتماعية والثقافة والعمل ...
وهذا بالرغم من الصعوبات والتوترات القائمة؟
بفضل هذه القصص المستقاة من الجهات الأربع لكوكبنا، ماذا لو بدأنا نرى ظهور ما يمكن أن يكون
عالم الغد المتعدد الهويات والمتناغم في آن واحد؟
ماذا لو كل منا أخذ بنصيبه في هذا العمل؟
bottom of page